ABOUT حوار مع النخبة

About حوار مع النخبة

About حوار مع النخبة

Blog Article



وللخروج من مأزق العلاقة المشوهة بين النخبة والسلطة والتخلص من النخب المغشوشة والعلاقات الزبائنية التي لم تخدم أي طرف، يرى محمد بغداد أنه لابد من "الانتقال إلى تشييد ثقافة جديدة حول مفهوم الدولة وأساليب إدارة المؤسسات وإعادة النظر في طرق توزيع الثروة، مما يجعل المجتمع في المستقبل أمام رهان القيام بعمليات جراحية تاريخية، ستكون حتمية ومؤلمة، ولكنها ستدفعنا إلى الانتقال إلى مستوى بناء دولة، تستجيب لطموحات الإنسان، وتسير وفق القوانين الكونية الضرورية".

غزة في اتفاق بين الجيشين الروسي والصيني للتدخل من سوريا..والنووي حاليا في قاعدة طرطوس

محمد سليم العوا: مظبوط هم مرآته العاكسة التي تبين حقيقته.

محمد سليم العوا: احترام لنفسه، إذا لم يكن عندي جديد أضيفه أو جاد عند من سيذهب إليه -شوف العبارة الجميلة الثانية- أو يكن عند من سأذهب إليه جديد أتعلمه لماذا أذهب؟ فأنا اعتذرت.

علما ان الثقافة السياسية الواعية هي نتاج حوارات هادئة وشفافة تتأتى من تراكمات الاختلافات من دون اي تحيز مسبق او افكارا جاهزة .

Your browser isn’t supported anymore. Update it to obtain the very best YouTube working experience اضغط هنا and our most current attributes. Find out more

حوار مع النخبة الدكتورة فيروز شامية قصة نجاح وتفاني ضيفة حوار مع النخبة

محمد سليم العوا: أولا أنا عايز أقول لحضرتك إن علي فخرو أحد نماذج المثقفين المبتكرة الرائعة الذي جلس في حكومة دولته أكثر من عشرين سنة وزيرا للصحة ثم للتربية والتعليم ومن يوم أن خرج حتى الآن لم يكف عن النضال هو يناضل بنفس الطريقة التي كان يناضل بها وهو وزير.

أحمد منصور: اسمح لي ببعض الأسئلة والمداخلات. حسين حمودة باحث في الشؤون الإستراتيجية، أستاذ حسين مرحبا بك من القاهرة، تفضل.

حسين حمودة/ باحث في الشؤون الإستراتيجية/ القاهرة: السلام عليكم يا أفندم.

لذلك يحكم عليها المتلقي بالفشل والاندحار لان العقول المتحاورة من نسق واحد وهو نسق متخلف.

ظروف توسع المغول باتجاه العالم الإسلامي: وكان من أثر ازدياد الخلافات التي جرت بينه وبين الخليفة، أن ذهب هذا الأخير على الاستعانة بالمغول ليشغل بهم السلطان الخوارزمي حتى يأمن شره ويبعده عن العراق.

 تسجيل الاشتراك تسجيل الدخول تبرَّع لنا

النخب الجزائرية - تنصل من دور محوري وارتماء في حضن السلطة

Report this page